السؤال
ما هو الكتاب المقدس دايك؟
الجواب
تم نشر الكتاب المقدس "دايك" لأول مرة عام 1961، وهو نتاج عمل رجل يُدعى فينيس جينينغز دايك (1902–1987)، وهو واعظ خمسيني. ونتيجة لإدانة جنائية، أُلغيت رسامته كراعٍ في طائفة "مجمع الله." (Assemblies of God) وقد تم لاحقًا إسقاط التهم. انضم لاحقًا إلى "كنيسة الله"، لكنه في السنوات التالية أصبح مستقلاً عن أي طائفة.
أما الكتاب المقدس "دايك" نفسه فهو عمل ضخم، يحتوي على نحو 35,000 ملاحظة تفسيرية وأكثر من 50,000 إشارة مرجعية متبادلة، ويستخدم نسخة الملك جيمس كنص أساسي. يعتبر معظم علماء الكتاب المقدس ملاحظات دايك وجهات نظر شخصية لفينيس جينينغز دايك أكثر من كونها موضوعية أو مستندة بدقة إلى الكتاب المقدس. كتب دايك من منظور كاريزماتي، لذا فإن الكتاب المقدس "دايك" يحمل بوضوح هذا التوجه.
هناك العديد من كتب التفسير والدراسة المتاحة، وبعضها أفضل من غيرها. يفضّل كثير من الناس استخدام عدة كتب دراسة مختلفة عند القيام بدراسة معمّقة، لأن كل مجموعة من الملاحظات تعكس شخصية الشخص (أو الأشخاص) الذين ساعدوا في تحريرها.
الخلاصة هي أن الكتاب المقدس "دايك"، مثل أي كتاب تفسير، له نقاط قوة وله نقاط ضعف. ونظرًا لتركيزه الشديد على التوجه الخمسيني/الكاريزماتي، فهناك كتب تفسير أفضل منه. يمكن أن يكون مفيدًا كجزء من دراسة شاملة، لكن بسبب تركيزه الكاريزماتي القوي، لا ينبغي استخدامه كأداة دراسة أساسية.
© Copyright Got Questions Ministries
أما الكتاب المقدس "دايك" نفسه فهو عمل ضخم، يحتوي على نحو 35,000 ملاحظة تفسيرية وأكثر من 50,000 إشارة مرجعية متبادلة، ويستخدم نسخة الملك جيمس كنص أساسي. يعتبر معظم علماء الكتاب المقدس ملاحظات دايك وجهات نظر شخصية لفينيس جينينغز دايك أكثر من كونها موضوعية أو مستندة بدقة إلى الكتاب المقدس. كتب دايك من منظور كاريزماتي، لذا فإن الكتاب المقدس "دايك" يحمل بوضوح هذا التوجه.
هناك العديد من كتب التفسير والدراسة المتاحة، وبعضها أفضل من غيرها. يفضّل كثير من الناس استخدام عدة كتب دراسة مختلفة عند القيام بدراسة معمّقة، لأن كل مجموعة من الملاحظات تعكس شخصية الشخص (أو الأشخاص) الذين ساعدوا في تحريرها.
الخلاصة هي أن الكتاب المقدس "دايك"، مثل أي كتاب تفسير، له نقاط قوة وله نقاط ضعف. ونظرًا لتركيزه الشديد على التوجه الخمسيني/الكاريزماتي، فهناك كتب تفسير أفضل منه. يمكن أن يكون مفيدًا كجزء من دراسة شاملة، لكن بسبب تركيزه الكاريزماتي القوي، لا ينبغي استخدامه كأداة دراسة أساسية.